ADEL HYPER MARKET

تأسس عادل سنه ١٩٨٤ بدا عادل قصه الكفاح بمحل صغير فى احدى شوارع البازار و اوجينا امام فرن الحواوشي ثم تطور الامر الي استلام مشروع امن غذائي من ديوان عام محافظه بورسعيد ليقوم بوضع ما يمتلكه من خبره واداره فى اجود انواع البفاله داخل هذا المشروع و بدات الشهره من هذا المشروع و لكن بعد مرور ١٦ عام من الخبره والاداء وشهد الجميع بذلك اصدر ديوان عام محافظه بورسعيدازالته من هذا المكان الى مكان اخر بسبب وجود هذا المشروع امام مسكن سياحى من اثار مصر ثم انتقل الى موقع اخر بعد زياع شهرته فى الموقع السابق بعد علو هذا الاسم فى ارجاء مدينه بورسعيد باكملها .

انتقل بعد ذلك الى موقع جديد وهو مكان محل البقاله الحالى وشهرته (كشك عادل)
وهو ( شارع عبد الهادي الغزالي و صفيه زغلول ) اي (بجوار العياده الخارجيه التابعه لمستشفى الاميرى ) .

وبفضل الله تعالى وايمانه بالعمل والصبر والمثابره زاع صيته مره اخرى فى الموقع الجديد الذى اعتبره الجميع من المستحيل ان يعيد مكانته السابقه ادى ذلك الى انشاء محل جديد افضل واوسع واشمل من محل البقاله الصغير كشك عادل

وتم انشائه فى عام ٢٠٠٠ وهو الفرع الاشمل قليلا ويسمى بالفرع الثاني و موقعه ارض البحريه خلف فندق بانورما امتداد شارع ٢٣ يوليو و شارع الجمهوريه مدخل محل المليونير (محل ملابس) و لكن هذا الموقع كان مهجورا بالماره و بالمحلات بكافه انوعها و خدماتها و يصعب علي الماره الوصول الينا و التعامل معنا لصعوبه السير علي الارض المكسيه بالرمال الكثيفه و اشتد هذا العناء حتي احيا المحل هذا المكان بكافه انواع المجالات و استمر هذا العطاء بتوفيق الله و منه علينا حتي اصبح هذا المكان ملئ بالخدمات و من اجمل و ارقي الاماكن في بورسعيد و بفضل الله علينا صنعنا ثقه الناس لدينا و كسبنا ثقتهم و احترامهم لنا و اصبحنا و بحمد الله من اهم محلات الاغذيه في المدينه بسبب الجوده و الدقه و العمل المستمر و النظافه و التجاوب لكل ما يريح و يستريح به الناس.

ثم انتقالنا بفضل الله الي مرحله اوسع و نقله كبيره في يوم ٢ / ٩ / ٢٠١٢

بافتتاح عادل هايبر ماركت

و يعتبر من اهم المحلات الغذائيه و يقع في نفس مكان عادل ماركت و نسعي في عادل هايبر ماركت دائما باسعادكم و تقديم كل سبل الراحه لكم و يوجد توصيل طلبات مجاننا الي منازلكم و توفير الراحه و النظافه لكن اينما كنتم

للعلم و ليس للغرور و التعالي و لكن للفخر و الشرف نحن في السوق منذ


٣٠
عاما

من الخبره و العمل الشاق و الصبرو العطاء و ذلك الذي جعلنا في هذا المستوي الذي نحن عليه الان

هَٰذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ ۖ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ۖ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ